التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الجوهرة الاولي لِمَاذَا ننسي أَنَّ لَنَا أجنجة لِمَاذَا لاتخرج مِن جحورنا ونكسر قوقعتنا نَطَل برءوسنا لنتفرج عَلِيّ الدُّنْيَا ونتأمل ؟

https://drive.google.com/file/d/1vO8__no-RG7RUGrFkSyAzBJQcYTjtUMC/view?usp=sharing
دوس علي الينك تجد المذيد

عِش فِي خَطَرِ







أَنَّ الْجِسْمَ الْقَوِيّ لاَ تَقْتُلْهُ الْأَمْرَاض

وَإِن أوْهَنَتْه ،

فليقوى كُلٌّ مِنَّا جِسْمِه

مَع الْحَذَرَ مِنْ التَّعَرُّضِ للأوبئة

دُونَ ضَرُورَةِ ،

وليحفظه سليماً

"عش فِي خطر" نصيحتى لِكُلّ الْمُسْلِمِين
لِأَنَّ الْخَطَرَ يَتَخَلَّل صُفُوفِهِم وَيُحِيط بِهِمْ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ .
فَهُم يَعِيشُون فعلاً فِي خَطَرِ
مِن شَهَوَات أَنْفُسِهِم وَمَن أَعْدَائِهِم
وَلَكِنِّي أَنْصَح لَهُمْ أَنْ يُدْرِكُوا الْخَطَر الَّذِي يَعِيشُونَ فِيهِ ،
لَا سِيَّمَا جَانِبِه الدَّاخِلِيّ فِي سُرْعَةٍ وَحَزْمٌ .
وليغيروا مَا بِأَنْفُسِهِمْ حَتَّى يُغَيِّر اللَّهِ مَا بِهِمْ

فَيَبْعُدُوا الْخَطَر عَنْ أَنْفُسِهِمْ قَبْلَ فَوَاتِ الأَوَانِ

أَصْلَح أولاً نَفْسِك ينصلح مِنْ حَوْلِك كُلِّ شَيْءٍ ،

"والعصر أَنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ .
إلَّا الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ،
وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ ،
وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْر


حَرَّر تٌحرر
قَوْقَعَة النَّفْس :
أَنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ فِي زَمَانِنَا هَذَا قواقع وسلاحف
وَنَمْل كُلُّ وَاحِدٍ يُغْلَق عَلِيّ نَفْسِه
قوقعته أَو يَخْتَبِئ دَاخِلٌ حَجَر مُظْلِم ضَيِّق مِنْ الأَحْقَاد والاطماع

تُرِي أَحَدُهُم مَغْلُولًا دَاخِلٌ رَغْبَة الِانْتِقَام والثأر يَصِحُّوا وَيَنَام عَلَيْهَا لايعرف لِنَفْسِه خَلَاصًا ولايفكر إلَّا فِي الْكَيْفِيَّةِ الَّتِي يَنْقَضِي بِهَا عَلَيَّ غريمته لينهش لَحْمُه وَيَشْرَب دَمُه
ونري آخَرُ قَدْ غَرِقَ فِي دَوَامَه مِنَ الأفْكارِ السوداويه
وَأَغْلَق عَلِيّ نَفْسِه زِنْزانَة فِي الْكَآبَة وَالْيَأْس وَالْخُمُول

ونري آخَرُ قَدْ حَبَسَ نَفْسِهِ دَاخِلٌ مَوْقِفٌ ظَنَّ فِيهِ السُّوء وَاشْتَغَلْت عَلَيْه أفْكَار السُّخْط وَالضِّيق
وَنَسِيَ أَنْ اللَّهَ سُخِّرَ لَهُ الْعَالِمُ الْوَاسِع الْفَسِيح
وامكانية الْعَمَل وَالسَّعَادَة لَا حَدَّ لَهَا
وفرص الاكتشاف لِكُلّ ماهُو جَدِيد ومذهل ومدهش
تَجَدَّد كُلِّ لَحْظَةٍ بالانهاية وَقَد مَشْي الْإِنْسَانُ عَلَيَّ تُرَاب الْقَمَر وَارْتَحَلَت الكاميرات التلفزيونية إلَيّ الْمِرِّيخ
فَلَمَّا يُسْجَن الْإِنْسَانِ نَفْسَهُ دَاخِلٌ قوقعته وَيَعَضّ عَلِيّ أَسْنَانِهِ مِنْ الغَيْظِ أَو يَحُكُّ جِلْدَهُ بَحَثَا عَنْ لَذَّةٍ أَوْ يَطْوِي ضلوعه عَلِيّ نَار
وَلِمَاذَا يَسْرِق بَعْضُ النَّاسِ بَعْضَهُمْ
وَلِمَاذَا تَغْتَصِب الْأُمَم بَعْضُهَا بَعْضًا وَالْخَيْرَات حَوْلَهَا فِي كُلِّ مَكَان والكنوز مَلِيًّا فِي الْأَرْضِ تَحْتَ الْإِقْدَام
وَلَكِن لِمَن يُبْحَثُ عَنْهَا ؟
وَيَجْتَهِد لَيْلًا وَنَهَارًا
لِمَاذَا لاتخرج مِن جحورنا ونكسر قوقعتنا
نَطَل برءوسنا لنتفرج عَلِيّ الدُّنْيَا ونتأمل ؟
لِمَاذَا لَا نَخْرُجُ مِنَ هُمُومَنَا الذَّاتِيَّة
لِنَحْمِل هُمُوم الوَطَن الْأَكْبَرِ
ثُمَّ نتخطي الوَطَن إلَيّ الْإِنْسَانِيَّة الْكُبْرَى


اللَّهَ الَّذِي جِئْنَا مِنْ غَيْبِهِ الْمَغِيب ومصيرنا أَنْ نَعُودَ إلَيّ غَيْبَة الْمَغِيب ؟


لِمَاذَا ننسي أَنَّ لَنَا أجنجة

فَلَا نجرب أَن نطير ونكتفي بِأَن نلتصق بالجحور
ونغوص فِي الوَحَلِ ونغرق فِي الطِّينِ
ونسلم قيادتنا لِلْوَحْش فِي داخلنا ؟
لِمَاذَا نُسَلِّم أَنْفُسِنَا لِلْعَادَة وَالْأَلْيَة المكرور وننسي أَنَّنَا أَحْرَارٌ


.
انت من تكتب قصه حياتك يوم بيوم فقط اغسل نفسك كل صباح بكل مايتعلق بالماضي رسول الله صل الله عليه وسلم علمنا تلات لو قلناها غفرت ذنوبنا ولكنا فارين من الزحف اي أشد ذنب ممكن يقترفه انسانةالفرار يوم الزحف ومع ذلك بشرنا الحبيب وقال من قالها ثلاث غفرت ذنوبه ولو كان فأرا من الزحف وهما استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه ربي اغفر ثلاث مرات كده اغتسلت من كل ذنوبك زعلان ليه بقه افتح صدرك للحياه وانزل بطاقه حب طاقه نور انك هتكون النتا عاوزو مش ال الناس عوزاه تحرر من اي عقد امسح صندوقك الأسود وذلك كل صباح ستجد حياتك تمشي في الاتجاه ال نتا عاوز في خلال ٤٠ يوم فقط ‏‏ مثلثك... توازن.. عقل... روح... جسد بهم تكن اسعد الناس

تعليقات

  1. (وعسي أن تكرهو شيئا وهو خيرا لكم وعسي ان تحبوا شيئا وهوا شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون) دايما ببقي متمسكه بحاجه مش هتبقي خير وربنا يبعتلي رسايل عشان افوق وانا مفيش فايده وبتبقي ازياني وانا متمسكه اوي وبيبقي هوايا عملي عمي تيجي لخظه كده رينا يلهمني اطلع صدقه الاقي نفسي قومت من غيوبه اللي كنت فيها واشوف رساله رينا صح

    ردحذف

إرسال تعليق