يرتفع مقامك حينما تري مقامك حينما تجد الصادقين تتغير احوالهم وانتا في مكانك لا تغير احي سنة الصدق بالصدقة اليوم ٥٢ لتحضير الهدية لحببنا

 احي سنة الصدق بالصدقه

 قلوبنا التي هي محل نظر ربنا هل اصبحت تري الرحمات ام مازالت في توهان دنياها تتلصص علي الخلق وتطمع فيما في ما في يد الغير ام تعرض عن الرحمه وتذهب للنقمة 

                    توقف عن دلع نفسك وابدء من الليلة في تربيتها 

يرتفع مقامك حينما تري مقامك حينما تجد الصادقين تتغير احوالهم وانتا في مكانك لا تغير 

لن تتغير حتى تصدق في طلب الاخره ومستحيل تطلبها الا اما تحس بالموت قريب منك 

واعمل بوز لحياتك الفارغه شغلها بالجهد والتعب

 والحركات بركات

 لمن يركن لا مكان لك في ساحة المتغييرين 

 ستتغير حياتك بحضورك للموت وإن لم تتغير فانتا ممن حرم الرضا وستنال السخط بقلبك الساخط علي ربك وتنزل حتي تصل لحضيض الحساد الذين لا هم لهم الا فلان وفلان. تتلصص علي الناس كالصوص تتمني حرمانهم مما حرمك ربك اياه فتصبح في اسفل سافليين 

تعالو نتحسس باأصدق انسانه في الوجود 

خديجة الصدق 

ارتفعت السيده خديجة بنت خويلد وجاءها السلام من حضرة الله لأنها أدركت ما هي التجارة وأن التجارة ليست تجارتها التي كانت تشتغل فيها ولكن موالاة محمد تجارة خدمة محمد تجارة دخول معه في الشِعب ليس مفروضا عليها وليست من أهله ليست من بني هاشم المفروض عليهم الدخول وسط الشِعب اختارت تدخل وسط الشِعب اختارت أن تكون جنب الجائعين الذين يجوعون وجنب الممنوع عليهم أن يباع عليهم أو أن يشترى منهم أو أن يمدهم أحد بشيء لم؟ 

محبة إدراك للحقيقة انكشف الغطاء عن الدنيا وتفاهتهاعشقت ربها من باب حبيبها

 فتحببت أحبت وظهرت عليها آثار المحبة

  (تحيتهم يوم يلقونه سلام)وامي وحبيبتي وعيون قلبي خديجة السلام من السلام إلى خديجة السلام تحمل الطعام لحبيبها بعد ما تولت طبخه.. لما؟ 

عندها الخدام هاتوا يسمعوا لها لكنها ابت الا ان تكون خديجة العمل خديجة الصدق والحب ال من القلب راحت هي تقرب راحت هي تخدم راحت هي تطبخ من أجل أن قلبها أدرك سر تجارة الأبد 

فعاملت الحق بمحبة حبيبها محمد ونصرته والقيام معه ودخلت حاملة الطعام تقربه إلى خير الأنام وكان عمرها حينها ٥٤ عام ومن قبل البعثة أيام يطلع في غار حراء تقول إذا احتجت بعد العشرة الأيام تتزود ألاقيك في الطريق لا تقطع المسافة كلها إلى عندي ولا إلى البيت وسط مكةوآتي لك بالطعام إلى هناك وتلقه مني وارجع إلى عبادتك عليها رضوان الله وسلام الله علي من احبت السلام بالسلام واستسلمت لحبيب السلام فنالت منه السلام رب الأمكنة رب كل شيء مليك كل شيءمن بيده ملكوت كل شيء

 أرانا الدنيا كما أريتها لعبادك الصالحين

      لأن نظارات الزور توزع بكثرة على الناس

 وتعددت اليوم فتن كاقطع الليل المظلمة ولن ينجو منها من تخاذلو عن تربية انفسهم بالحرمان والقسوة عليها 

ومن يكن راحما فليقسو احيانا 

اما الطبطبة التي لاتآتيةالا بالغم والهم والركون فهو عدو لك من تحنن عليك وجعلك تركن للفانية هو عدوك وليس حبيبك فاحذروا

 الصدق نجاة وإحيائه إحياء اموات قلوبنا نحتاج نخرج صدقه للصدق فالعلاقه واحده كلما تصدقت صدقت او ترمومتر الصدق الصدقة مش بس كده توفيق ربنا ليك  هتتصدق على مين ولفين دي لوحدها صدق ادعوا الله بالتوفيق بها

 اللهم انظر إلى قلوب الأمه فتأوي إلى ظلك وحول أحوالهم إلى أحسن حال مد لهم حبال الاتصال الذي ما له من انقطاع يا الله إذا حُشر الناس أشتاتا ففي جمع حبيبك اجعلناوعلى حوضه شربنا من يده الشريفه شربه لاظمأ بعدها وارحمنا بالقرآن العظيم يوم العرض العظيم ياعظيم