متخليش فكره تعدي تسممك
لان ورا كل فكره سم قاتل بيسحبك للهويه
وما ادراك ماهي؟!
نارًًٌ حاميه يعني هتولع بإيدك مش بإيد حد تاني عامل زي حد جاب كبريت وسبرتو وولع في نفسو بنفسو دي بقه بتكون نواياك الغبيه
وترزقون بنواياكم
يعني على نيتك ربك بيرزقك سواء مال او فكره او حقيقه حد مكنتش تعرفو فبيتكشف ادامك وهكذا تتمحص الأشياء والبشر امام عينك لترى بعين الحقيقة مالا كنت تراه ولاتدركة
وإياك وحرامية الطاقة مره مع مره هتنزل الرمال المتحركة معاهم ومش هتلاقي حد يطلعك منها المره دي لان في مستوى كده العبد لو راح ليه برجليه بعد مافهم
اسمو مستوي الاستهبال
وده بيجي بعد مستوي الاستهتار كلها درجات سلم سفليه
وده بيجي ديما بعد كورس من الطبطبه على نفسك لفتره زمنيه معينه بتحولك لإنسان خارق للعاده بس بالعكس
يعني هيبدلك عاده بعاده بس عاده حميده بعاده زميمه عكس الخارق النوراني تماما
مستوي مرعب بجد لو عدي رمضان ده ومقعدتش على نفسك تموت اخر حته فيها من رعونتها وفجورها يبقى عليه العوض فيك ياصاحبي
وده كلام حبيبي رغم أنف عبد أدرك رمضان ولم يُغفر له... يعني مرمغ أنفك في التراب يالي إنتا عيشت لرمضان ومعرفتش تستغلو صح
يارب بلغنا رمضان وانتا راضي عنا بدئنا بدري بي ١٠٠ يوم حتي ترضي عنا وترزقنا محبتك
🤚طب ازاي اطلع من حفرة البشر دي كل شوية ؟!
نركز في الحب داوني بالتي كانت هيا الداء
أما الدنيا تخرب اوي حب اوي اهرب بالحب للحب حتي تداوي كره البشر لك وكرهك ليهم
مرات الحب والكلام عنها بيحرك القلب وينسبك همك
نفسنا رمضان ٢٠٢٤ نخرج منو مستطعمين طعم محبة ربنا وحبيبو ونرحتاح شوية من مجاهدة الطاقات السوداوية ونريح في واحة المحبين الحقيقين
✍️تعالو نشوف الامام الغزالي اتكلم عن الحب ازاي ،،،
- العلاقة :
الحب اللازم للقلب وسميت علاقة لتعلق القلب بالمحبوب.
- الشغف : حرقة الحب للقلب مع لذة تداخلها شغفه حبه: أي إحرق قلبه مع لذة يجدها.
- اللوعة : حرقة الهوى.
- الصبابة : رقة الشوق وحرارته.
- الشوق : السفر إلى المحبوب والاشتياق: نزع النفس بكليتها إلى المحبوب.
- التبل : وهو أن يسقمه الهوى ومنه رجل متبول.
- الوصب : ألم الحب ومرضه.
- الهيام : وهو أن يذهب على وجهه لغلبة الهوى عليه.
- الوله : وهو ذهاب العقل من الهوى.
- التتيم : وهو أن يستعبده الحب.
وطبعا دي مراتب محبة العبد للرب
فالحب مقام إلهي لأن الحق تعالى وصف به نفسه وتسمى بالودود،
كما أنه تجربة جمالية ويعد من أرفع وأجلّ أنواع السلوك
الحب تغذية للروح وتزكية للنفس من كل الشوائب
، كالكراهية والبغض
يعني جواك حره لحد علاجو انك تحب
والحب ليس له وجه واحد وإنما هو مراتب
ومن ميّز بين هذين النوعين من الحب هو الغزالي وأكد ذلك بقوله: «والمؤمنون مشتركون في أصل الحب لاشتراكهم في أصل المحبّة، ولكنّهم متفاوتون لتفاوتهم في المعرفة وفي حب الدنيا»
فكل ما هو إيجابي في الكون ثمرة للحب والمودة
وكل ما هو سلبي نتيجة للكراهية والبغض،
والإنسان عندما يحب يعبّر عن طبعه الأصلي، لأن المحبة متأصلة في طبع الإنسان وقد كرّمه الله بها،
الحب هو طريقهم السالك للوصول إلى درجة الفناء في الله سبحانه وتلك هي أعلى مراتب العشق
ولذلك فإنه يرتقي بالحب فيتخطى المادي إلى الروحي، وينكشف له نور الطريق الذي يوصل للمحبة الإلهية،
ويستعرض ابن عربي ما يجب القيام به للترقي والوصول إلى درجة عليا من الحب الإلهي
فيقول: «إن مشاهدة المحبوب هي البغية، ولها آداب تتبع، فعلينا أن نكون أكثر استعطافًا لرضا المحبوب واستلطافًا به، فنصل لدرجة من الوله الغالب على القلب، وأن الدمع والبكاء لشوقٍ أو لحنين يطهران القلب المُحب، وأن البوح والإفشاء والإعلان لا يأتيان، إلا بعد أن يغلبنا سلطان الحب، فنعشق، ويقول عن هذا: إن البوح أبلغ في المحبة من الكتمان، فصاحب الكتمان ذو سلطان على الحب
فجلال الدين الرومي عرفه بقوله:
يعنى أن تميل بكلك إلى المحبوب
ثم تؤثره على نفسك وروحك ومالك
ثم توافقه سرّاً وجهراً
ثم تعترف بتقصيرك في حبه
وقال عبدالله القرشي:
حقيقة المحبة أن تهب لمن أحببت كُلَّكَ
ولا يبقى لك منك شيء
ومن علامات الحب عند الجنيد:
«استيلاء ذكر المحبوب
وصفاته وأسمائه على قلب المحب...
والمحبة هي قطب المقامات، وهي أصل العبادة».
وما قاله أبو يزيد البسطامي يؤكد هذا الطرح:
«المحب الصادق لو بذل لمحبوبه جميع ما يقدر عليه لاستقله واستحيى منه،
ولو ناله من محبوبه أيسر شيء لاستكثره واستعظمه»،
والحب الذي يكون في انتظار مقابل ينزاح عن نورانيته وسموه وعن أهدافه أيضاً.
وأكد ذلك الشيخ الأكبر ابن عربي بقوله:
«كل حبّ يكون معه طلب لا يُعوَّل عليه:
فالأصل في الحبّ التجرد عن الطلب والأسباب، والموافقة التامّة لإرادة المحبوب،
والطلب من الأسباب التي تنقطع وتنتهي بتحقيق الطلب،
وذلك ليس بحبّ».
وقال أيضاً: «كل حبّ تبقى في صاحبه فضلة طبيعية لا يعوَّل عليه: والفضلة هي البقية من الشيء، والأصل في الحب فناء المحب عن نفسه في محبوبه، فلا شيء منه ولا بقية
إنّ الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرّحمن ودّا
تودد الى الودود .. يعطيك فوق الحدود
كل شئ منه له
لانه كله من رب الكون كلها رسائل رب الكون عن طريق الكون
وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة
لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا
اللهم اجعلنا فيمن يريدك بصدق ويتذوق محبتك كما اذاقتها لعبادك الصالحين اللهم انا نسألك صدق التوكل عليك وحُسن عبادتك ونسأل رزقاً واسعاً وقلباً خاشعاً وبيتاً آمناً جسماً سالماً معافا من كل بلاء واجعلنا من أهل التذكر واجعلنا من أهل الشكور يا عزيز يا غفور وهب لنا بصيرة نري بها بنورك كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به يارب الاكوان هب لنا حكمة الاكوان
تعليقات
إرسال تعليق