234) مَتَى آلمَكَ عَدَمُ إِقْبَاِلِ النَّاسِ عَلَيْكَ ، أَوْ تَوَجُّهُهُمْ بِالذَّمِّ إِلَيْكَ ، فَارْجِعْ إِلَى عِلْمِ اللهِ فِيكَ , فَإنْ كَانَ لا يُقْنِعُكَ عِلْمُهُ فِيكَ بك , فَمُصيبَتُكَ بِعَدَمِ قَنَاعَتِكَ بِعِلْمِهِ أَشَدُّ مِنْ مُصِيبَتِكَ بِوُجُودِ الأَذَى مِنْهُم .
235) إِنَّمَا أَجْرَى الأَذَى عَلَى أَيْدِيهِمْ كَيْ لا تَكُونَ سَاكِناً إِلَيْهِم ، أَرَادَ أَنْ يُزْعِجَكَ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى لا يَشْغَلَكَ عَنْهَ شَيْءٌ
حكمتين ترمي في نفس الاتجاه وهو أن لا تركن لبشر ولا تعول عليهم ولا بالذم ولا المدح يعني لو انتا حاطت املك على حد خود بالك لازم يكسر بخاطرك
طب ليه؟
علشان الحته.. دي،،،،
إِنَّمَا أَجْرَى الأَذَى عَلَى أَيْدِيهِمْ
كَيْ لا تَكُونَ سَاكِناً إِلَيْهِم ،،،،،،،
أَرَادَ أَنْ يُزْعِجَكَ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ،،،،،،،
حَتَّى لا يَشْغَلَكَ عَنْهَ شَيْءٌ
يعني عاوز نعمتو تدوم ارميها،،، واشكر ربنا كتير،،،
شوف فرق بين الشكر..... والشرك
زي زمان اما قلنا.... الصدق،،،،،، صدقه
بقدر صدقك تكن متصدقاً
تشابه الحروف تخلي القلب يشتغل ويركز ان الحته فيها لغز وسر لو مسكنها بقلوبنا هيتم انقذنا من مصيبه كبيره
واخد بالك منهم؟!
يعني كل ما قل شكرك كنت أقرب للشرك
خت ال اتلهيت بي نعمو عنو
فدخلت في الشرك.... يعني ضليت عن الطريق من حيث لا تشعر
وبقدر يعني نسبه وتناسب مش هتحسها لو نسبه قليله فاهتخدك في حوارات كتير
لكن لو اتعلقت بيه اوي واتلهيت هتاخد على دماغك كتير اوي
كلنا ذوقنا ده محدش فينا مدئش مرارة قسوة الحبيب عليه
فابقدر هذه المراره بقدر نقصان شكر النعم
طيب عاوز اخرج من الحفره دي؟!
حطها هدف كن شاكرا متسبش حته في كوبيتك فاضيه اي مساحه فراغ هيدخل الشرك وتوه وتدخل في الرمال المتحركة
تعالو نخدها واجب كل يوم الف مره ربي اوزعني ان اشكر نعمتك التي أنعمت على وعل والدي وإن اعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي
بكل قلبك علشان يكفيك ربك هم التعلق بالبشر لا في مدحهم ولا ذمهم
كن له شاكرا... يكن لك حافظاً
ربك بيحفظ عليك نعمه لما بتحس انها منو كلنا مقتنعين بالعقل ان النعم من الرب لكن القلب غافل عن ده محتاجين اوي نحسها بقلوبنا
ونخاف ان اي فراغ في القلب هيتحول لشرك لنعم الرب
ياربي عبدك ببابك ينتظر عطائك ياكريم اجعل خير ايامي يوم لقائك ارنيها ياربي قبل الممات بشرني ياكريم قبل أن تقبضني بكرمك انك قبلتني وانك لن تعذبني ولن تحاسبني اللهم رب البسطاء اكتبنا مع البسطاء وابسط علينا في العلم والجسم برزق الروح والجسد واراضنا وارضي عنا رضاء لا سخط بعده واجعلنا سعداء بسطا
تعليقات
إرسال تعليق