في تكيتنا
كل ما عليك هو أن تكون مُتلقِّيًا منور لكن لا تنتظر أية مكافأة!
حتى لو انتظارك هو انك تشوف حبيبك إياك والانتظار المؤذي
صورة البوم اليلة،،،،هتكون صورة انتظار الحبيب وهو داخل علي أهل المدينة لكي يستضئ بنوره أرجاء يثرب
مدينة المحبوب الكل واقف في أشد اللهفه لدخول الحبيب عليهم ينتظرون نظرة منه فقد أعدوا قلوبهم للشوق للقاء المحبوب
تعالوا نعيش معاهم
وننتظر دخوله علينا
لكي يُضَئ لنا ظلام قلوبنا ويسترد القلب عافيته
مش عوزاك تكون في فساد وتلوث فكري ليكن عقلك صامتًا ومحبًّا منتظرًا للمزيد أن يأتي وبس انتظر انتظار المؤدب
الحياة واسعة جدًّا مهما اكتشفنا منها لن نستطيع أن نستنفدها أبدًا! فهي لانهايه... والسر يكمُن في العمق فوق الزمان وفوق المكان بحبك لحبيبك بيكشف الاسرار وتتغير نظرتك لحياتك
🤚حتى الآن لم اصل ولكني شعرت
أنا الجنس البشري بكامله وكل ما هو إنساني يسكن فيَّ –كما قال سيدنا علي وتحسب انك جرم صغير وفيك تنطوي العالم اجمعو
الورود كما الأشواك الظلام كما الضياء وإذا كان الرحيق لي فلِمَن السم؟ السم والرحيق كلاهما لي... كل مَن اختبر هذه الأشياء جميعًا هو بنظري إنسان متديِّن
كلما غوصت بعيدًا داخل نفسي زاد نضجُي
وعندما اصل إلى مركزي تحديدًا سأصبح ناضجًه تماما استويت على الآخر
ولكن،
في تلك اللحظة، يختفي الشخص ويبقى وجودُه! تختفي النفْس ويبقى الصمت تختفي المعرفة وتبقى البراءة
وحده القلب المحب يستطيع أن يلامس قلب الوجود العقل سطحي ولا يعرف شيء عن الأعالي والأعماق والحب ليس أكثر من رنين القلب وطنينه
عندما تمتلىء روحك بالقوة سوف تدرك أنك لن تموت أنك مخلد في الجنه هي دي الجنه ال في الارض
عندما لا تحب .. تصبح عاجزاً عن الإبداع لأنه بدون الحب لا وجود للخلق
أحنا لسه عايشن في الظلمة السبب يكمن في أننا لم نراقب أنفسنا إطلاقا
ونستمر في النظر هنا وهناك وتزوغ عيوننا بإستمرار من موضوع إلى أخر لكنها لاتهدأ ولاتصمت لتلتقط ولو ومضة بسيطة من كياننا الخاص
مجرد هذه الومضة البسيطة عايشين ومش عايشين موهومين اننا عايشين لكننا موتى من غير الحب انتا ميت في صورة واحد حي ولو التجئت للحي وإكتملت بالحي ماموت ابدا
اللهم ياحق حقق فينا نور الحق وحقق فينا حقيقة الحق وحب الحق ونور محبة حبيبك حبيب الحق وكملنا بأسمك الحق ياعلام الغيوب علمنا من لدنك علماً نافعا يارحيم
تعليقات
إرسال تعليق