سلاحك المرخص هو موبيلك تعلم من خلاله حقيقة عدوك .....تحميل كتب مجانية حمل كتاب الصهيونية وخيوط العنكبوت
سلاحك المرخص في علمك بحقيقة القضية العلم يرفع والجهل يخفض
امتنا للاسف عندها شعار أن القرائة مش هويتي حولنا الفرض لي هواية...
🤚الم يكن هو اول أمر ربنا أمر به حبيبه صل الله عليه وسلم إقرء
وما هو الأمر ؟! أليس بفرض؟!
مجموعة كتب الدكتور عبد الفتاح تحكي لنا تاريخ الصهيونية
ومن مبدء اعرف عدوك تنجوا
فكان لابد من أن نتعرف علي عدونا الأول وهم الصهاينة
من هم وما هويتهم وما هي حقيقة الصهيونية
هنا فقط عندما تأخذ قرار العلم انتا فعلا قلبك محروق علي القضية
أما نكره ونتذمر ونقول ليه ربنا عمل فيهم كده قلبنا موجوع عليهم
صدق
🤚هذا الكلام إن لم يُترجم في عمل فهو كذب
تضحك عليكي نفسك حنيما تتذمر بلا علم
تعلم......قبل أن تتكلم
هنا رابط التحميل 👇
https://drive.google.com/file/d/1L87kp2vwj32h4xqsSPaMevfDfWAVnhAX/view?usp=drivesdk
الصهيونية وخيوط العنكبوت - د. عبد الوهاب المسيري
مؤلف: د. عبد الوهاب المسيرى
قسم: الصهيونية [تعديل]
اللغة: العربية
الصفحات: 579
حجم الملف: 38.22 ميجا بايت
نوع الملف: PDF
تاريخ الإنشاء: 02 ديسمبر 2018
ترتيب الشهرة: 36,348
رابط مختصر
الصهيونية وخيوط العنكبوت
يضم هذا الكتاب عدة مقالات تتناول طائفة متنوعة من الأحداث والظواهر المتعلقة باليهودية والصهيونية، وبمسار الصراع العربي الصهيوني. ويمكن القول إن هذه الدراسة هي محاولة لاستخدام النماذج التي طورها المؤلف في موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية: نموذج تفسيري جديد لتفسير الأحداث والوقائع التي يتعرض لها الكتاب بالتحليل والمعلومات التي ترد فيه. ويحاول الكاتب قدر استطاعته أن يضع الحدث والمعلومات داخل نمط متكرر متجاوز للحدث نفسه والمعلومة نفسها وأكثر عمومية منهما، بالإضافة إلى وضعهما في سياقهما التاريخي والثقافي حتى يمكن فهمهما في أبعادهما المركبة.
ويتناول الجزء الأول من الكتاب الموضوعات التي تدور حول بعض جوانب الاستعمار الصهيوني، مثل الديموجرافيا اليهودية، وجذور الاستعمار الاستيطاني الصهيوني، وقضية المصطلح الصهيوني وكيف أنه يعبر عن مفاهيم صهيونية وضرورة الحذر منه.
ويتناول الجزء الثاني من الكتاب مفهوم الوحدة اليهودية كما يتبدى فيما يسميه المؤلف خرافة القومية اليهودية،
وخرافة الهوية اليهودية،
وخرافة الشخصية اليهودية.
ويحاول هذا الجزء أن يبين، من خلال الأمثلة المحددة والشواهد المتعددة، أنه لا يوجد أي تجانس بين أعضاء الجماعات اليهودية،
وأن الحديث عن الوحدة اليهودية هو خرافة ابتدعها الصهاينة والمعادون لليهود واليهودية
علي حد سواء لإسباغ الشرعية على المشروع الصهيوني.
ثم ينتقل الكتاب بعد ذلك إلى عالم الإدراك، فيحاول أن يبين كيف يدرك الإسرائيليون واقعهم وواقع الفلسطينيين، فهذا الإدراك، وليس الواقع المادي المباشر، هو الذي يحدد كثيراً من جوانب استجابتهم لما يقع لهم من أحداث.
أما بقية الكتاب فيتناول موضوعات شتى مثل: بروتوكولات حكماء صهيون والفكر التآمري بشكل عام.
ويتناول الفصل الأخير من الكتاب
موضوع نهاية إسرائيل
وهو موضوع يحجم الإعلام العربي الرسمي عن تناوله،
بينما لا يتردد الإعلام الصهيوني في ذلك،
فهاجس نهاية إسرائيل يطارد الإسرائيليين دائما. وعنوان الكتاب له دلالة،
فقد كان موشيه يعلون، الذي كان يشغل منصب رئيس هيئة الأركان في الجيش الإسرائيلي.
دائماً يمتدح قدرة الشعب الإسرائيلي على الصمود في الصراع الدائر مع الفلسطينيين، واعتاد الظهور في أوساط إسرائيلية مختلفة ليدحض نظرية
🕷️🕷️ ’’خيوط العنكبوت‘‘🕷️🕷️
المنسوبة للسيد حسن نصر الله، أمين عام ’’حزب الله‘‘،
ومؤداها أن إسرائيل تبدو من الخارج دولة عظمى من الناحية العسكرية، ولكن من يلمسها يدرك أنها تتفكك مثل خيوط العنكبوت.
ولكن مع تصاعد معدلات القلق داخل التجمع الصهيوني، اضطُر يعلون، في تصريحات نقلتها صحيفة يديعوت أحرونوت في موقعها على الإنترنت (11 فبراير/شباط 2003)،
إلى الاعتراف بأن قدرة المجتمع الإسرائيلي على الصمود محدودة للغاية،
بل وأقر بصواب نظرية ’’خيوط العنكبوت‘‘🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️🕷️
. وقد عبر يعلون عن رأيه هذا في اجتماع مغلق أمام شخصيات من العاملين في مجال التربية والتعليم في القدس،
ووصفت الصحيفة هذه التصريحات بأنها ’’شاذة‘‘، وبأنها وقعت على مسامع الحاضرين وقع الصاعقة،
وهو الأمر الذي دفع يعلون فيما بعد إلى نفي تصريحاته مدعياً أنها أسئ فهمها،
ومن ثم حُذفت تماماً من موقع الصحيفة.
✍️ومما يستلفت النظر أن معظم الصحف العربية تجاهلت الخبر تماماً،
🕷️بينما نشرته بعض الصحف الأخرى على استحياء في زاوية مهملة،
وكأنه خبر عابر لا أهمية له، وكأنه ليس تقييماً حقيقياً لمعنويات الكتلة البشرية الاستيطانية التي احتلت أرض فلسطين،
صادر عن أحد أعمدة المؤسسة العسكرية الصهيونية،
وكأنه ليس مؤشراً قوياً على عمق الأثر الذي تحدثه الانتفاضة الفلسطينية على التجمع الصهيوني
.
تعليقات
إرسال تعليق